ملحوظة : دي كانت محاولة لمحاكاة " تفرانيل " مصطفي إبراهيم مع إختلاف المستوي طبعاً وملهاش أي علاقة بالشعر ولا أنا ليا علاقة بكتابة الشعر .
أنا أخر نَفَس فى الشقة قبل ما يختنق السكان
أو أخر حبة ميَّه فى سكة سفر ع الصحراوى
أنا مية مرة اغوى الناس للعيشة و النسيان
و يمكن مرة اتنين حسيت إن أنا غاوى
أنا دايماً بحاول ارويهم دفا
وأنا أكتر واحد عطشان
وأكتر واحد سقعان
يمكن عشان قلبى اتعرى
و ملقاش حضن محتاج يداريه
أو قماشة غزلها حبيب تلفه فتدفيه..
أو قماشة غزلها حبيب تلفه فتدفيه..
فيفضل طول السنة بالشكل ده
ريحة البرد عالقة فيه..
أنا لسه فاكر أول مرة احس
برجفة برد فى عز الصيف
برجفة برد فى عز الصيف
يوم ما جريت اشوف حضن
اختفى فيه مالقتش
اختفى فيه مالقتش
فاختفيت فى ميه ملايه و لحاف
و برضو مدفتش
و برضو مدفتش
و ليلتها عرفت معنى
إن الليل مُخيف
إن الليل مُخيف
وإن النوم سخيف
فى عز موتك و أنت صاحى
يعاند فيك و ميجيش
يعاند فيك و ميجيش
و بقيت أصارع عشان أنام
ولما أنام
مبقتش أصحى
مبقتش أصحى
يمكن لليالى و لأيام
عشان بردان
لأنى بخاف ..
لأنى بخاف ..
و من يومها و أنا زى ما أنا
بحاول اطمن و مطمنشى
يا أنام مصحاش ، يا منامشى
و أنزل و أرجع و مفتكرش أنا روحت فين
حتى لما اعوز نفسى
مبقتش بعرف اجيبها منين ...